Monday, May 14, 2007

مفكر قطري يصف الاحتلال الامريكي بالشرعي ، ويتفاخر بانه عميل

حسبي الله ونعم الوكيل ..... وانا لله وانا اليه راجعون
في حوار اجرته قناة العربيه ونشرته جريدة المصري اليوم مع الدكتور عبد الحميد الانصاري استاذ الشريعه الاسلاميه بجامعة قطر ، كشف الدكتور عن بعض النوايا القذره التي نتبرا منها نحن العرب ومن من يفكرون مجرد التفكير بها .... واليكم نص الحوار والمنقول من الجريده
الوجود الأمريكي في العراق شرعي وضمان لاستقرار المنطقة».. كلمات مثيرة للجدل نطق بها الدكتور عبدالحميد الأنصاري أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة قطر أمس الأول، في برنامج «إضاءات» علي قناة العربية.
قال الأنصاري: الاحتلال الأمريكي يصب في مصلحة العرب وهو من نوع الاحتلال الحميد والمطلوب، فليس من مصلحة دول الخليج أن يخرجوا الآن، كما أن العراقيين أنفسهم اختاروا حكومة شرعية تؤيد الأمريكيين.
ورد علي اتهامه بالعمالة للولايات المتحدة: «ما المانع أن أكون عميلا إذا كان هذا في مصلحة بلدي؟ وأنا من دعاة زيادة التحالف مع الأمريكان ولا أري مستقبلا للخليج دون هذا التحالف».
وأضاف: العمالة لأمريكا أفضل من العمالة لأناس متخلفين مثل القاعدة، فهم أعداء للحياة، لأنهم يدفعون ابني لتفجير نفسه، فالعمل الانتحاري حجود للنعمة.
وشدد علي تجنب المقاومة للولايات المتحدة قائلا: «الأمريكيون ليسوا أعداء، فهم في الخليج بناء علي طلب الخليجيين أنفسهم»، وشن هجوما علي الخطاب الديني قائلا: «الخطاب الديني المعاصر متشنج ومعاد للآخر وهو مخالف للخطاب النبوي، ولم يفلح في تحصين الشباب لأنه مأزوم وماضوي ومذهبي تحريضي».
وأضاف: «إننا نفتقد ثقافة الإنسانية، ومن ثم فنحن نحتاج إلي خطاب موجه للإنسان ولا يعتمد علي اجترار الاجتهادات الفقهية الخاصة بفترة معينة».
وعن ظاهرة الانتحاريين- حسب قول المذيع- قال الأنصاري: الجهاد في الإسلام جُعل لحماية النفس وليس لمجرد الموت فقط، فالخطاب هنا يركز علي الجانب السيئ في الحياة وليس الإيجابي، «ولذا فإن النموذج الانتحاري الذي نراه في العراق والرياض والجزائر هو نتاج لخطاب ديني متشنج».
واستكمل طرح أفكاره المثيرة للجدل: لا يوجد في الإسلام من يفجر نفسه في العدو.. واستخدام العمليات الانتحارية مع الإسرائيليين يعود إلي أسباب أيديولوجية لا علاقة لها بالدين، فحتي علماء السلفية أنفسهم قالوا إن من يفجر نفسه في العدو فهو قاتل.
وعن خلافه مع الدكتور يوسف القرضاوي قال: أحترم القرضاوي، لكن حكاية تفضيلي الجلوس في الطائرة بجوار يسرا عن الجلوس بجانبه، هي أنني أحتاج إلي حرية سأفتقدها إذا جلست معه.
وأضاف: خلافي معه سياسي لأنه ضد الغرب ويعتبره عدوا، في حين أن من مصلحتنا أن نكون معه.
وطالب الأنصاري علماء الدين بمتابعة المسلسلات التليفزيونية، وقال: «أتطهر نفسيا بالمسلسلات».

6 comments:

البتاع said...

ههههههههههههههههههههههههه
بجد راجل مسخرة

بص هو طبعا طبعا حر فى رأية لكن ينسبه لفلان والشيخ علان وان العمالة دى فى مصلحة بلده
فيبقى يروح يتوكس
لان ده هو الهبل بأم عينه يعنى

وياعم مايقعد جنب يسرا ياعم
دى حتى عجزت وراحت عليها
فكرك دى لو صغيرة لسه كانت وافقت يعدى بس من جنبها؟؟
يورينا شطارته مع هيفا
ههههههههه
واذا كان هو بيتطهر نفسيا بالمسلسلات
انا عندى له حل اطهر
سبيس تون
دى حتى تنمى له مخه
هههههههههههههه

متابعة جيدة منك لولاك مكنتش حقرا المقال المسخرة ده
ربنا يخليك للشعب الغلبان اللى زيي :-)

احمد عبد الهادي said...

اصل المهم مش فيه ولا حتي في رايه
المهم انه بيدرس في الجامعه ياعني في اكتر من الف واحد بيسمعوه
والشباب كده كده مش ناقصين اغواء
ياعني اي حد هايقلهم كلمه علي مزاجهم ما هايصدقوا ياعني
بس

micheal said...

دع الاكلاب تعوي بس المشكله أن فيه منه كتيير من اللي لسه مصدقين أن الحريه و الديموقراطيه لن تأتي الا بواسه الدبابات الامريكيه
تحياتي لك

ياسر خاطر said...

طيب ليه مايستخدمش ديتول او حتى فينيك؟

احمد عبد الهادي said...

مايكل
منورني والله وياريت متبقاش اخر مره
واسف علي التاخير في الرد
انت عارف بقي موسم امتحانات وبتاع

كلامك كله صح
المشكله كمان في اللي بيسمعوه وممكن يصدقوه

يارب اشوفك تاني

احمد عبد الهادي said...

ياسر بيه

يخرب بيت مخكك
بس انا افضل الفنيك علشان ريحته جامده جدا
والناس تعرف بقي وياخدوا بالهم